مؤشرات العالم الإقتصادي تتغيير

العالم الإقتصادي مع موعد للتغيير..

كل مايدب ومايجول على الكرة الأرضية يخضع لضريبة معينة وعدة عوامل إقتصادية، حيث أن تعريف الإقتصاد وإسقاطه على العوامل والوسائل المساعدة له قد تغيرت عشرات المرات
مايهمنا هو طبيعة الإستراتيجية الحالية والنظرة 
الإستشرافية على ماهو متوقع في قليل الأشهر
 

القادمة
عودة للوسائل المساعدة لنمو أي إقتصاد أو نظام مالي أخطبوطي مهيمن، نجد الإعلام ووسائل التواصل الإجتماعي أول الأسلحة المستعملة والتي تروج وتنوم كل مقاومة فكرية في المهد، إظافة إلى السلاح التقليدي منذ أن خلق الله سيدنا آدم وهو المرأة والتركيز على الجانب الغريزي والإباحي الميكانيكي وجعله قطاعا حيويا 

ينافس إقتصاد المعرفة
كثير منا يتساءل عن موقع السياسي من كل هذا؟
السياسي مجرد دمية منومة مغناطيسيا يخضع لراتبه وإمتيازاته المحلية والعالمية، ولايستطيع تبني فكرة 💡 تجعله خارج القطيع
كل ماهو سياسي هو عبد للنظام الإقتصادي بطريقة مباشرة أو مجبر كدول العالم الثالث التي هي بالدرجة الأولى أسواق ومزابل للدول 

المتقدمة
الحل؟ بمثابة إعلانك حرب على من يؤمن لك 
الطعام و أبسط أمور الرفاهية في نظرك
كل مانعيشه اليوم مبرمج مسبقا بإحداثيات تدرس فيها إمكانياتنا الإقتصادية وأهميتنا الإستهلاكية لا أقل ولا أكثر
التحدي الأكبر يستدعي منا الأخذ بالتجربة الصينية كمثال للتأمين الصناعي والتحويلي والأمن الصحي لنصل إلى المدرسة وتحصين الأجيال القادمة كأضعف الإيمان.
ربما التفكير في التغيير معجزة في حد ذاته، لكن شرف المحاولة أحسن من العيش تحت رحمة من لارحمة له
يتبع...

بقلم: نورالدين براهيمي

تعليقات